تطبيق Storyboard على ايفون ذكرياتك المصوّرة لن تتلاشى

.

تحمل متاجر أنظمة التشغيل المختلفة العديد من التطبيقات المفيدة  في مجال إنشاء قصص مصوّرة يتم التعديل عليها ومعالجتها حسب ذوق المستخدم، تطبيق Storyboard والمطروح مؤخرًا على متجر ابل ستور “ايفون فقط” يجلب هذه الفكرة، حيث بإمكان المستخدمين الإستفادة منه في إنشاء قصص مصورّة تحتوي على الصور التي تم إلتقاطها من قبل المستخدم بواسطة الكاميرا المدمجة مع التطبيق أو بواسطة إستيراد صور من معرض الصور.
الرائع والإبداع في التطبيق أنّه يوفّر ثيمات لهذه القصص لمناسبات بعينها مثل رحلة عائلية او حفلة عيد ميلاد  وغيرها من المناسبات الإجتماعية، حيث لكل مناسبة ثيّم خاص فيها يُعبّر عنها بطريقة إحترافيّة، جنبًا إلى جنب يتوفّر تطبيق Storyboard محرر للصور بهدف التعديل عليها ومعالجتها، مع توفير ميزة “المُسمّيات” التي ستساعد المستخدم على ربط الصور معًا حسب طبيعتها.
أخيرًا يأتي التطبيق أيضًا ببعض الأدوات المدفوعة والتي يُمكن الإستغناء عنها والإستفادة كثيرًا من أدواته المجانية، تحميل التطبيق وتجربته يمكنك الإنتقال لصفحته على متجر ابل ستور من هنا.

تطبيق إدارة كلمات المرور RoboForm في أندرويد يدعم الآن بصمة الأصبع



تطبيقات إدارة كلمات المرور متاحة وبكثرة للمستخدمين ولها من الفائدة ما تجلعها محط انظار لدى الكثيرين، تطبيق RoboForm واحد من أبرز هذه التطبيقات والذي يملك شعبية كبيرة بين مستخدمي اندرويد، حصل على تحديث جديد يحمل رقم اصدار RoboForm 4.3.7 جلب معه العديد من المزايا والإضافات الجديدة، وقبل التطرق فيما جلبه التحديث من مميزات نُعرف ما هية التطبيق وماذا يمكن للمستخدم الإستفادة منه.
أولًا وكما أشرنا مُسبقًا مهمته تنقضي بإدارة كلمات المرور التي يضعها المستخدم لحساباته، مما يسمح بالدخول إلى حساباته بشكل تلقائي دون الحاجة لكتابة كلمة المرور او الحساب، ويدعم استيراد كلمات المرور من أشهر خدمات إدارة كلمات المرور “LastPass، Dashlane، 1Password”، كذلك المزامنة مع أي جهاز والعديد من الادوات القوية.
بالنسبة للتحديث أبرز ما جلبه هو الدعم لبصمة الأصبع، وهذا الدعم لهواتف سامسونج وكذلك للهواتف التي تعمل بنظام تشغيل مارشيملو، أيضًا جلب التحديث خيار المزامنة بشكل محدد وانتقائي من قبل المستخدم لكلمات مروره، جنبًا إلى جنب مجموعة من التحسينات على أداء واستجابة التطبيق ككل، أخيرًا لتجربة التطبيق وتحديثه الأخير يمكنك تحميله مجّانًا بالإنتقال لصفحته على متجر قوقل بلاي من هنا.

مجموعات المحادثة على سكايب تدعم البوتات


قامت مايكروسوفت بإطلاق تحديث جديد يزيد من مميزات البوتات Bots على برنامج سكايب، حيث أصبحت البوتات الآن جزءًا من محادثات المجموعات على التطبيق.
كما أعلنت الشركة أيضًا عن دمج أدوات تطوير البوتات على سكايب مع Microsoft Bot Framework، في كيانٍ واحد اسمه Microsoft Bot Framework V3.
ومنذ أن قامت مايكروسوفت بتوفير البوتات على سكايب منذ شهر مارس الماضي، بات لديها الآن ما يصل إلى 30 ألف مطور. تتيح مميزات البوتات الجديدة للمستخدم إضافة خدمات الطرف الثالث، مثل إجراء المعاملات المالية أو الحجوزات دون ترك منصة سكايب.
أشار ساتيا ناديلا – الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت – إلى أن الشركة تأخذ مسألة تطوير البوتات على محمل الجد، مما يساعد المطورين في أعمالهم فيما بعد.
المصدر: PC Magazine‎

آبل وهوايتها المُفضلة في إزالة وتغيير المنافذ Ports



شيئًا فشيئًا يقترب مؤتمر آبل الخاص بالكشف عن هواتف آيفون الجديدة، آيفون ٧ وآيفون ٧ بلس أو برو كما تُشير الشائعات. طال انتظار هذا المؤتمر كثيرًا بسبب التشويق والتسريبات التي تظهر بشكل يومي التي رسمت تقريبًا في مُخيّلتنا شكل الهواتف الجديدة.
ولعل الجدل الكبير يدور حاليًا حول منفذ السماعات الخاص بالهواتف الجديدة، فالشائعات والصور تُشير إلى تخلّي آبل تمامًا عن منفذ سماعات الرأس التقليدي 3.5مم الموجود أسفل الجهاز، والمحافظة فقط على منفذ الشحن من نوع lightning.
وبناءً على ذلك، بدأت التكهنات حول نوع السمّاعات القادمة مع آيفون 7، فالبعض يتوقع وبحماس سمّاعات لاسلكية تعمل بتقنية بلوتوث، والبعض الآخر يُشير إلى سمّاعات تقليدية لكن بمنفذ lightning دون وجود تأكيدات حتى هذه اللحظة. لكن أيًا كان نوع السمّاعات الجديدة، فإن هذه الخطوة لم يُرحّب بها من قبل المُستخدمين حول العالم.
شركة آبل تمتلك بالفعل هواية غريبة نوعًا ما في تغيير منافذ أجهزتها باستمرار، فبالنظر إلى أجهزتها المُختلفة من حواسب مكتبية، محمولة، لوحية وهواتف ذكية، نجد أنها تُعير هذا الأمر أهمية كبيرة وتعمل على تغيير معاييرها القياسية بشكل دائم.
نتذكر جميعًا بداية العام الماضي حينما أعلنت الشركة عن تحديث كبير لعائلة حواسب ماك بوك Macbook المحمولة، حيث أطلقت آبل حينها تلك الحواسب بمنفذ واحد فقط من نوع USB-C. فبعد سنوات طويلة من وجود منافذ من نوع HDMI، منفذ السمّاعات، منافذ يو إس بي، بالإضافة إلى منفذ الشحن، تخلّت الشركة عنها جميعًا وقدّمت منفذ وحيد للقيام بجميع تلك الوظائف !
هواتف آيفون هي الأُخرى تغيّرت منافذها قليلًا، ففي عام ٢٠١٢ وبعد تقديم آيفون 5 للمرّة الأولى تخلّت الشركة عن منفذ 30 Pin الشهير وقدّمت منفذ Lightning الذي يحتوي على شريحة رقيمة يُمكن برمجتها للحماية من المُلحقات والشواحن المُزيّفة التي قد تؤذي الجهاز.
وانتقلت الشركة لاستخدام المنفذ الجديد في حواسب آيباد اللوحية التي اعتمدت منذ ظهورها على منفذ 30 Pin تاركة وصلات الشحن من هذا النوع دون فائدة.
منافذ FireWire التي قدُمت في مُنتصف تسعينات القرن الماضي نُسّقت بصمت أيضًا، فهي منافذ موجودة في حواسب الشركة المحمولة والمكتبية تسمح بنقل البيانات بسرعة تصل إلى ٤٠٠ ميجابت في الثانية، لتحل محلّها منافذ ثندربولت Thunderbolt بجيلها الأول القادر على نقل البيانات بسرعة ١٠ جيجابت في الثانية، والجيل الثاني بسرعة ٢٠ جيجابت في الثانية الواحد.
وإذا ما اعتبرنا سوّاقات الأقراص الليزرية DVD من منافذ الأجهزة، فإن آبل ومنذ ٢٠١٤ تقريبًا لم تعد تُرفق أجهزتها بهذا النوع من وسائل الإدخال، لتوفر سوّاقات خارجية تُباع بشكل مُنفصل للراغبين باستخدام هذا النوع من الأقراص.
ولا يُمكن اعتبار ما سبق مُجازفات أو خطوات مجنونة من الشركة لأن ما قامت به قُبيل الألفية الجديدة كان ضربًا من الجنون بحد ذاته، فالشركة عام ١٩٩٨ أطلقت حاسب iMac G3 الذي قدّم منافذ USB لأول مرّة، والأمر الغريب أن سوّاقات الأقراص المرنة Floppy Disks لم تكن موجودة على الجهاز، وهو ما دقّ أجراس الخطر داخل الشركة لأن الاعتماد كان كبيرًا على هذه الأقراص في ذلك الوقت.
لا يُمكن تفسير خطوات آبل في هذا المجال على أنها ضربة معلم بشكل دائم، لكنه وبكل تأكيد مبني على وجهات نظر أو تطلّعات مُستقبلية قد تُخطأ وتصيب. فمنافذ FireWire كانت تهدف إلى إزاحة منفذ USB لكن الشركة فشلت في ذلك، وقدّمت ثندربولت كبديل بسرعات نقل بيانات عالية لتعويض إخفاقها.
وأيًا كان نوع السمّاعات في هواتف آيفون الجديدة – في حالة إزالة منفذ سمّاعات الرأس – فإن المُستخدم يبقى بحاجة إلى مُحول صغير من Lightning إلى 3.5 مم، فلوصل الهاتف بسمّاعات السيارة، على سبيل المثال لا الحصر، نحتاج إلى وصلة من نوع 3.5 مم في حالة عدم توفّر اتصال بلوتوث؛ أي باختصار، سوف نبقى كمُستخدمين لأجهزة آبل بحاجة إلى حمل وصلات للبقاء على هبة الاستعداد بشكل دائم!
المصادر بتصرّف : The Verge – BGR

7 طرق لتشغيل تطبيقات وألعاب الأندرويد على الوندوز



انها أنظمة تشغيل المحمول، هذه الانظمة التي غيرت نظرتنا للهاتف المحمول، وحولته إلى حاسوب صغير نؤدي من خلاله الكثير من الأعمال الرقمية المفيدة، ومن أشهر هذه الأنظمة (الأندرويد) فلقد بات مستخدماً على نطاق واسع وفي العديد من الأجهزة المحمولة اليوم.
هنالك العديد من التطبيقات المجانية والمفيدة المتاحة للهاتف المحمول، وأيضاً الألعاب الحصرية التي قد لا تجد مثيلها لأنظمة الحاسب الشخصي مثل الوندوز، قد تكون من هواة استخدام الحاسوب اكثر من الهاتف وخاصة في مجال الألعاب أو المجالات الإنتاجية لأن التعامل مع الهاتف الذكي قد يكون أكثر صعوبة وأقل كفائة بالمقارنة مع الحاسب الآلي الذي يمكن من خلاله انجاز الكثير من المهام في نفس الوقت وبشكل سلس.
في هذه المقالة سوف نعرض لكم 7 طرق مجاني لتشغيل تطبيقات وألعاب الهاتف الذكي (الأندرويد) على الحواسيب الشخصية التي تعمل بنظام الوندوز

1. Andy

هذا البرنامج الذي ظهر في السنوات الأخيرة أصبح ممن يحتل مكانة عالية وله سمعة طيبة، من خلاله يمكنك استعمال ما تريد من التطبيق والألعاب، لكن الأداء القوي له هو في مجال التطبيقات المكتبية والخدمية، حيث تتمكن من خلاله كتابة مستندات جديدة بكل سهولة والتعامل مع الملفات ونقلها، كما يتيح لك تفعيل الروت الذي تتطلبه بعض التطبيقات

2. Bluestacks

من أشهر المحاكيات أو المنصات التي ظهرت في وقت مبكر والتي فتحت الباب أمام هذا النوع من البرامج، مشهور بأنه البرنامج الأفضل لاستخدام ألعاب الأندرويد، حيث يوفر أداء عالي عند استخدامه في اللعب، البرنامج مجاني لكنه يعرض بعض الإعلانات لكن هنالك نسخة غير مجانية من دون اعلانات
الفيديو التالي يقدم مقارنة بين هذا النظام والسابق