تطبيقات مجانية ليوم واحد 129


هذا التطبيق يمنحك جدول تدريبي خاص من الركض أو المشي على مدى 8 أسابيع فقط، من أجل الحصول على شكل الجسم الرياضي والصحي، وخسارة الوزن. كما أنه يدعم العمل على ساعة آبل بشكل كامل.


System Activity Monitor

ألقي نظرة داخلية على هاتفك من خلال هذا التطبيق، إذ إنه يُعد أداة مُراقبة لهاتفك بالكامل، من حيث استخدام الذاكرة، إلى حياة البطارية، وعرض البيانات بأسلوب ثلاثي الأبعاد مُلون.

Automatic Call Recorder™ Pro

يسمح لك بتسجيل المُكالمات بدون حدود سواء المحليّة أو الخارجيّة. إنه يفعل ذلك دون الحاجة إلى استخدام طُرق ثالثة للإتصال أو طرق أخرى لدمج المُكالمات معًا. يُمكنك التحدث لفترة طويلة كما تُريد، وسيتم تسجيل المُحادثة بشكل كامل.


Jigsaw Wonder Polar Bears for Kids

لعبة ترتيب قطع الصور هذه خاصة للأطفال، وهي التي تُتيح لهم تقسيم صور الدببة القُطبيّة إلى قطع ألغاز متناثرة، سيكون بمقدورهم تحديد عدد هذه القطع، وبعد ذلك المُضي في عملية تجميع هذه القطع للوصول إلى الصورة النهائية الصحيحة.

مُلاحظة: هذه العروض قد تختلف من متجر لآخر

iOS 10 على 55% تقريبًا من أجهزة آبل الذكية


نجح نظام iOS 10 في الوصول إلى نصف أجهزة آبل الذكية -iPhone، وiPad، وiPod Touch- تقريبًا بعد أسبوعين من إطلاقه للعموم حسب التقرير الذي أصدرته شركة Mixpanel المتخصصة في مجال الإحصائيات.
وتعمل 48.82% من أجهزة آبل الذكية بنظام iOS 10 في حين أن نسبة تبنّي iOS 9 تراجعت إلى 47% تقريبًا، ليتفوق iOS 10 لأول مرّة بعد 16 يوم منذ إطلاقه، بينما تعمل 4% من أجهزة آبل بإصدارات أقدم.
وعلى الرغم من الانطلاقة القوية لنظام تشغيل أجهزة آبل الذكية الأخير إلا أنه لم ينجح في تحطيم أرقام iOS 9 الذي وصل إلى أكثر من 50% من أجهزة آبل الذكية بعد إطلاقه بأسبوعين، ليكون بذلك أسرع نظام من ناحية التبنّي حسب شركة آبل.
واشتكى المستخدمين من مشاكل في تحميل iOS 10 فور صدوره، إلا أن آبل عملت على حل المشاكل لتعود الخوادم للعمل بسرعة كبيرة وتوفيره للمستخدمين الراغبين بالاستفادة من ميّزات جديدة مثل منصّة iMessage مع متجر تطبيقاتها الخاص، بالإضافة إلى خوارزميات وتقنيات التعرّف على الوجه الجديدة داخل ألبوم الصور، وميزة الحافظة الشاملة Universal Clipboard، ورفع الجهاز لتشغيل الشاشة Raise To Wake Up.
وعلى الرغم من إطلاق الإصدار الأخير من iOS يوم 13 سبتمبر/أيلول الجاري، إلا أن آبل أطلقت النسخة 10.0.2 قبل أيام قليلة لحل بعض المشاكل المتعلقة بسمّاعات الرأس في iPhone 7 و7 Plus. كما عملت على إطلاق النسخة التجريبية الأولى أيضًا من iOS 10.1.

آبل تواجه صعوبات من تصنيع iPhone 7 Jet Black


تواجه شركة آبل بعض المشاكل من تصنيع أجهزة iPhone 7 و7 Plus باللون الأسود اللامع 
أشار تقرير شركة KGI الذي ذكر أن 31% إلى 42% من الأجهزة لا تجتاز اختبارات الجودة.
وبحسب التقرير فإن أجهزة iPhone 7 و7 Plus باللون الأسود اللامع تمر 9 مراحل للحصول على درجة اللمعان المطلوبة، وبالتالي 60% إلى 75% فقط من الأجهزة تجتاز الاختبارات بعد هذه المراحل، في حين أن 45% تقريبًا تُعاد عليها عملية التلميع.
وعندما بدأت الطلبات المسبقة في شهر 9/2016 الجاري، ارتفعت مدة الشحن للأجهزة بالأسود اللامع Jet Black إلى شهر نوفمبر/تشرين الثاني، مقارنة بمدة شحن لم تتجاوز الأسبوعين بالنسبة لبقية الألوان.
بدأ بعض المستخدمين بالحصول على أجهزة iPhone 7 Plus باللون الأسود اللامع على الرغم من مواعيد الشحن المتأخرة التي عرضتها آبل عند إتمام الطلب لأول مرّة. كما تُشير أداة iStockNow إلى أن الأجهزة بلون Jet Black متوفرة في متاجر آبل في فرنسا.
وبحسب KGI فإن الصعوبات التي تواجهها آبل في تلبية الطلبات على iPhone 7 و7 Plus طبيعية جدًا بسبب مشاكل الانفجار التي ظهرت في بعض أجهزة سامسونج الأخيرة، Galaxy Note 7، والتي دفعت سامسونج إلى سحبها من الأسواق بشكل كامل، إضافة إلى عدم اجتيار 40% تقريبًا لاختبارات الجودة، وهو ما يعني أن 40 جهاز من كل 100 تُعاد عملية تلميعهم للوصول إلى اللمعان المطلوب في الأسود اللامع.
وأضاف التقرير أن إطلاق الهواتف الجديدة هذا العام جرى في 28 دولة في نفس الوقت تقريبًا، في حين أن أجهزة iPhone 6S أطلقت في 12 دولة فقط في نفس الوقت، وهذه من الأسباب المنطقية وراء صعوبات الإنتاج.
وبحسب الأرقام تفوّق iPhone 7 Plus للمرّة الأولى على iPhone 7 حيث بلغت نسبة الطلب المسبق عليه 55%، كما حصل اللون الأسود اللامع Jet Black على 23% من نسبة الطلبات المسبقة.
يذكر أن التقارير التي سبقت إطلاق iPhone 7 و7 Plus أشارت إلى رفع آبل من مُعدل إنتاجها حسب التقرير الصادر عن صحيفة Digitimes، حيث طلبت آبل من معامل التصنيع زيادة الإنتاج بنسبة 10% لتوفير كميات أكبر عند إطلاق الهواتف الجديدة.

خرائط آبل، كيف حدثت مشكلة إطلاقها من خلف الكواليس وكيف استفادت آبل من الدرس ؟


في عام 2012 قررت شركة آبل التخلّي عن خرائط جوجل بعد استخدامها في نظام iOS لأربع سنوات حيث كانت نهاية مدة العقد بين الطرفين واختلافهم حول محاور جوهرية لتجديد العقد. آبل قررت إطلاق تطبيقها الخاص للخرائط Apple Maps لأنها أيضاً استوعبت ضرورة أن تملك خرائط خاصة بها على المدى البعيد، لكن بداية التطبيق كانت سيئة للغاية.
وفي مُقابلة أجراها كُل من Eddy Cue، نائب رئيس قسم الإنترنت والخدمات في آبل، وCraig Federighi نائب رئيس قسم هندسة البرمجيات، تم الحديث عن إطلاق خرائط آبل للمرّة الأولى والكواليس التي سبقت هذا الإطلاق والتي تبعته أيضًا.
Eddy وCraig اعترفا أن آبل دائمًا ما تسعى لتحقيق جودة عالية جدا في جميع مُنتجاتها وهي غاية لا يُمكن إدراكها بشكل دائم، لكن القوّة في الشركة تكمن في إمكانية الإقرار بالأخطاء والعمل على مُعالجتها بأفضل صورة مُمكنة.
وتعتبر آبل أن سوق تطوير أنظمة الخرائط لا يحتوي سوى على اسمين هُما آبل وجوجل، أما البقية فهي تُقدم مُحاولات خجولة ومحصورة المجال إلى حد ما.
ويروي Eddy تفاصيل ما حدث حيث قال إن آبل أرادت استبدال مُنتج موجود بشيء جديد، وسمحت الشركة لفريق التطوير بالعمل على هذا المُنتج لوحده وبشكل مُنعزل تمامًا عن بقية الفرق. وأضاف أن الشركة لم تُدرك حقيقة درجة تعقيد نظام الخرائط لذا كان فريق التطوير صغير جدًا.
  • Gruber وقصته حول مشكلة الخرائط:
ما ذكره الإعلامي John Gruber عبر بودكاسته The Talk Show تعليقاً على هذا التقرير كان أنه ومن مصدر له داخل آبل حول المشكلة أن تبرير فريق العمل الصغير بقيادة Scot Forstall كان أن الخرائط ممتازة في كاليفورنيا (مكان تواجد الفريق الصغير لتطوير الخرائط)، ما لم يستوعبه الفريق أن الوضع سيء في بقية الأماكن حول العالم، جروبر وضيفه في البودكاست كذلك من سكان كاليفورنيا وأكدوا أن الخرائط كانت ممتازة في المنطقة منذ البداية. أمر أثار غضب الفريق التنفيذي في آبل كان مدى تركيز فريق العمل على خاصية FlyOver والتي صرفو عليها الكثير من الميزانية المخصصة لهم كذلك وهي التي تتمثل بأخذ جولة بالهيلكوبتر فوق المدينة لاستعراضها بشكل جميل، كون أمراً كهذا ثانوي، وكان الأجدى بفريق العمل أن يطوروا باقي النواحي الضعيفة في الخرائط.
بعد المشكلة التي حدثت طلب تيم كوك الرئيس التنفيذي للشركة من فورستال أن يوقع رسالة اعتذار حول المشكلة، وهو ما رفضه فورستال ظنا منه بأن قامته في الشركة كونه عمل لسنوات تحت إمرة ستيف جوبز ستجعله ينجو بفعلته وبرفضه لطلب الرئيس التنفيذي. بالتالي تمت إقالته
ما ذكره جروبر كذلك أن جزءاً من إنهاء العقد كان أن لا يتحدث عن مشكلة الخرائط لمدة عامين بمقابل مادي، وكما يبدو أن استمرار صمت فورستال يعود للرجل ذاته وولائه لآبل/احترامه المهني.
  • عودة لحديث كيو:
بالعودة للتقرير، الاستخفاف بتعقيد نظام الخرائط أدى إلى الكارثة عند الإطلاق لأن الشركة ظنّت أنها ليست بالأمر الصعب، فالطُرق معروفة، والمطاعم كذلك أيضًا بفضل بعض التطبيقات، دون نسيان أن شركات الشحن تصل إلى العناوين التي تبحث عنها بكل سهولة لتوصيل الطرود بشكل يومي.
الدرس الذي تعلمته آبل كان له تأثيرات على أكثر من محور، أحدها أن نظرة العاملين في آبل الذين يقومون بتجربة الأنظمة والتطبيقات قبل صدورها تختلف عن نظرة وتجربة استخدام مُلّاك أجهزة آبل حول العالم، وهو ما دفع الشركة لتوفير أكثر من نسخة تجريبية من نظام آي أو إس iOS قبل إطلاقه للعموم للوقوف على المشاكل الموجودة ومُعالجتها.
أما حول طريقة تعامل آبل مع التطبيق والضجّة الإعلامية التي رافقت إطلاقه، يقول Eddy إنه اجتمع بفريق عمله وأخبرهم أن ما يحصل طبيعي جدًا، لأنه وعندما كانت آبل شركة لإنتاج حواسب ماك كانت نسبة 1% من زبائنها تعني الآلاف فقط، بينما الآن 1% من زبائن آبل يعني الحديث عن عشرات الملايين، وهُنا تكمن المُشكلة، فسقف التوقعات ارتفع بشكل كبير جدًا.
وأكّد أيضًا أن جميع العاملين في الشركة مُتحفّزين دائمًا لارتفاع هذا السقف ويأتون كل يوم إلى الشركة بنيّة تقديم وبناء مُنتجات تُغيّر حياة المُستخدمين للأفضل، لأن مُستخدمي آبل اعتادوا على مُنتجات مُتميّزة منها، في حين أن مُستخدمي بقية الشركات ينتظرون مُنتجات تعمل فقط.
واجهت شركة آبل المُشكلة بشجاعة وقامت بزيادة أعضاء فريق العمل لتحليل المشاكل الموجودة فيها، فالطُرقات، المطاعم، الأماكن العامة، الجسور، وغيرها من التفاصيل تتغيّر باستمرار ولا تبقى ثابتة، ولهذا السبب اعتمد فريق العمل على نظام الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلة لإضافة الأماكن الجديدة بشكل آلي.
هذا الحل سمح لآبل توفير خيارات أكثر لمُستخدميها، فإلى جانب تحديث الأماكن العامة والطُرقات، يُمكن رصد درجة الازدحام وتوقعها لتنبيه المُستخدم الذي ينتقل من مكان لآخر بشكل يومي.

الصين تفتح تحقيقًا لمكافحة الاحتكار في استحواذ ديدي (المدعومة من آبل) على أوبر في الصين


فتحت الحكومة الصينية تحقيقًا في قضية لمُكافحة الاحتكار في صفقة استحواذ شركة النقل التشاركي ديدي Didi Chuxing، المدعومة من آبل، على شركة أوبر في الصين حسبما ذكر تقرير صحيفة WSJ الأمريكية.
وكانت شركة ديدي قد استحوذت على شركة أوبر في الصين مع بداية شهر 8/آب من العام الجاري، بعدما فشلت الأخيرة في دخول السوق بقوّة بفضل سيطرة ديدي المُطلقة هُناك.
ووفقًا للتقرير فإن الحكومة الصينية طرحت تساؤلات حول مدى شرعية صفقة الاستحواذ ومدى توافقها مع قانون عدم الاحتكار، خصوصًا أن ديدي كانت تُسيطر على نسبة 87% تقريبًا من سوق النقل التشاركي في الصين بعد أن استحوذت على مُنافستها Kuaidi من أجل ذلك، قبل أن تستحوذ على أوبر مؤخرًا مما يعني فرضها لسيطرة شبه مُطلقة على هذا السوق.
وطلبت الحكومة الصينية تفاصيل الصفقة بالكامل مع تعليل السبب الذي دفع ديدي إلى عدم مراجعة العقد قبل أن تتم الصفقة للتأكد من توافقه مع قوانين منع الاحتكار. إضافة إلى ذلك، شككت الحكومة في تصريح ديدي الصادر قبل فترة حيث قالت الشركة إنها لم تتقدم بطلب مراجعة العقود وخلّوها من الاحتكار لأنها لم تعتقد أن عائدات أوبر في الصين تبلغ هذا الحجم.
وبالعودة إلى آبل، فإن الشركة الأمريكية استثمرت مبلغ مليار دولار أمريكي في ديدي، في شهر مايو/أيار من العام الجاري، للعديد من الأسباب الاستراتيجية حسبما صرّح تيم كوك إبان إعلان الصفقة، وبالتالي فإن الحكومة قد تستجوب آبل في هذا الشأن خصوصًا أن العلاقة بينهما ليست بأفضل أحوالها منذ مدّة.
وتسعى آبل من خلال هذا الاستحواذ الكبير إلى دراسة السوق الصينية عن قرب من جهتها، وربما تطوير مشروع سياراتها ذاتية القيادة من جهة أُخرى، فالكثير من المصادر تحدّثت عن أن مشروع سيارة آبل موجه نحو سوق خدمات النقل التشاركي بصورة أساسية.

تؤكد مجلس الوزراء الأيرلندي بضمها إلى آبل ضد القرارات المفوضية الأوروبية


أعلن مجلس الوزراء الأيرلندي أنه يقف في صف آبل ضد قرار تغريمها بمبلغ كبيرة قدرها 15 مليار دولار أمريكي بعد اتهام المفوضية الأوروبية لها بالتهرب الضريبي في أيرلندا.
وأكد وزير الموارد المالية الأيرلندي Michael Noonan إن أيرلندا تقف في وجه أي قرار من الاتحاد الأوروبي بخصوص تحقيقات الضرائب، حيث بدأت هذه المُمارسات بحق الشركات الأمريكية العاملة العالمية في أيرلندا من عام 2014. وأضاف أن دولته ستعمل بقوّة لحماية قانون الضرائب الخاص بها والذي سوف جلب الكثير من الشركات العالمية.
وتُطالب أيرلندا الشركات الأجنبية بضريبة تصل إلى نسبة 12.5% فقط مما جعلها مركزًا للكثير من الشركات العالمية، وهذا بدوره أيضًا خلق فرص عمل كبيرة للمواطنين الأيرلنديين، وهو ما تحاول الحكومة الحفاظ عليه من خلال الوقوف بجانب آبل.
وترى المفوضية الأوروبية أن آبل دفعت 0.005% فقط من الضرائب المُترتبة عليها، في حين أن تيم كوك أكّد أنها دفعت 400 مليون دولار أمريكي كضرائب عن عام 2014، فالمفوضية تتحدث بلغة النسب المئوية، في حين أن آبل تتحدث بالأرقام المالية وهو ما زاد من هوّة الخلاف.
وسيجتمع البرلمان الأيرلندي الأسبوع المُقبل من أجل مناقشة قرار مجلس الوزراء لاتخاذ الإجراءات القانونية الكاملة ضد قرار المفوضية الأوروبية والحفاظ على علاقة أيرلندا بالمُستثمرين الأجانب فيها.
ويرى تيم كوك، الرئيس التنفيدي للشركة، أن قرار المفوضية الأوروبية يعني بشكل صريح رغبة الاتحاد الأوروبي في التدخل في شؤون القانون الضريبي الخاص بدول الاتحاد ، ولا تهدف من خلال هذه المُمارسة إلى الحد من التهرب الضريبي مثلما تزعم، وهو ما لخّصه تيم حيث قال إن هذا القرار مُجرّد هُراء سياسي لا أكثر.
يُشار إلى أن تيم نشر أيضًا رسالة على موقع آبل الرسمي للرد بشكل صريح وعلني على إدعاءات تهرب آبل الضريبي في أيرلندا، حيث حرص على تأكيد أن آبل تُعتبر من أكثر الشركات التزامًا في مجال دفع ضرائبها السنوية في جميع البلدان حول العالم.

توفر سامسونج ساعتها توافق مع الايفون Gear S3


أعلنت شركة سامسونج في  العام الحالي تطبيقاً ليتم تجربته واختباره لإدارة ساعتها عن طريق الآيفون، وكان من المتوقع أن يتم التوافق مع ساعة Gear 2. ولكن أطلقت سامسونج في الشهر الحالي الجيل الثالث من الساعة، فهل سنرى توافق الآيفون مع ساعات سامسونج الذكيّة ام لا؟
أعلن موقع SamMobile عن لسان أحد المتحدثين باسم شركة سامسونج أن ساعة Gear 3 ستدعم الآيفون، ولكن لم يتم تحديد موعد إطلاق التطبيق الذي سيتم من خلاله إدارة الساعة وربط الساعة بأجهزة الآيفون.
الجيل الثالث من ساعة سامسونج حصل على بطارية أكبر وذلك لدعم نظام GPS بالكامل، بالإضافة لدعم الـ LTE للحصول على شبكة إتصالات أوسع. سامسونج أكدت نوعين من هذه الساعة الأول Gear S3 Classic الموجودة في الصورة أعلاه، ومن المتوقع أن تصل الساعة لأغلب دول العالم في نهاية العام الحالي